يقال إن القلب ليس مجرد مضخة للدم فقط، بل هو مستودع الأسرار، وإنه المسؤول الأول سواء في حالة انجذاب الناس لبعضهم بعضا أو في حال تنافرهم، لتأثر النبض بالمشاعر والله أعلم.والقلب أيضا هو المسؤول الأول عن حالة ارتفاع الضغط أو انخفاضه. وارتفاع الضغط ليس مرضا بذاته، ولكنه يدل على عدم توازن في الجسم. ومن أهم أعراضه:
- صداع وطنين في الأذن.
- مشكلات في العين والرؤية.
- دوار ونوبات إغماء مختلفة الشدة.
من هنا تأتي ضرورة أن يبادر كل من يعاني ارتفاعا في الضغط أو انخفاضا إلى مراجعة الطبيب لوصف الدواء المناسب، مع التذكير بأن الأعشاب ليست علاجا دائما أو مناسبا لكل شخص، بل يجب أخذ الحيطة والحذر والتقيد بالتعليمات الخاصة بالأعشاب من قبل
المختصين لجني الفائدة المرجوة بإذن الله.ولتقليل ارتفاع ضغط الدم نشير إلى فائدة زهرة شجر الزيزفون حيث يعمل منه شراب منقوع ويؤخذ منه مقدار ملعقة أكل مرة واحدة في اليوم.
في أحيان كثيرة يكون علاج ضغط الدم في تغيير نمط التغذية التي يسلكها المريض وذلك بواسطة تناول عصير بعض الفاكهة مع بعض الخضار مثل الجزر- السبانخ- البقدونس- الثوم بالبصل- يعمل منها عصير ويؤخذ منه لمدة معينة وهي شهر واحد لتخليص الجسم من أي ترسبات ومن تراكم كلوريد الصوديوم، كما يمد الجسم بمعدن البوتاسيوم، ويستحب تكرار هذه الطريقة مرتين في السنة للحصول على نتيجة أفضل بإذن الله والتمتع بحياة طبيعية جميلة.وقد تبين وجود علاقة بين ضغط الدم المرتفع والمزاج الشخصي، فأكثر المصابين بارتفاع الضغط هم من الأشخاص الذين يحبون العجلة والسرعة في إتمام أمور حياتهم في أقصر وقت ممكن، وضغط الدم يكون أحيانا وراثيا وأحيانا استعداد نفسي فعند الملاحظة الأسبوعية للأفراد المصابين بضغط الدم يلاحظ أن ارتفاع ضغط الدم لا يكون على وتيرة واحدة بل يتبدل من يوم إلى آخر ومن أسبوع إلى آخر.
كما ثبت أن للبيئة والغذاء والطقس دورا كبيرا في هذه الاختلافات المتباينة وتوتر الأعصاب والإجهاد، ففي الأيام الباردة يرتفع ضغط المريض إلى حد كبير، أما في الأيام الدافئة فإنه ينخفض، وفي الطب الشعبي توجد بعض الأدوية المساعدة على تثبيت ضغط الدم بما يناسب الجسم:
- إمداد الجسم بالحوامض العضوية عن طريق تناول التفاح والعنب والتوت، أو شرب عصيرها، والكمية المطلوبة لذلك هي: أكواب من هذا العصير يوميا يوزع على مقدار الوجبات الثلاث، وإذا استبدل عنها بخل التفاح ملعقتين صغيرتين منه في كوب الماء تشرب مع كل وجبة طعام تعد كافية للغرض المطلوب.
- على المصاب أن يستبدل البر بالذرة لأن البر مثل السكر يكسب البول تفاعلا قلويا تصفيه الكلى من الدم لتخصيص درجة القلوية إلى حدها الطبيعي.
- من خواص ملح الطعام أنه يمسك السوائل في الجسم، فعلى المصابين بضغط الدم المرتفع أن يتجنبوا استعمال الأغذية المالحة لأنها تسبب العطش والإكثار من شرب الماء ويظل يدور مع الدورة الدموية مختلطا بالدم مسببا ارتفاعا بدرجة ضغط الدم إلى أن تفرزه الكلى وتطرده خارجا.وللعسل أيضا مفعول مضاد للملح ومن فوائده:
- إنه يجذب الماء ويحد من كميته في الدم، ويساعد على عدم تزايد الماء في الجسم فضلا عن ميزة جذب الماء وطرده، وبذلك ينخفض ضغط الدم.
ولابد أولا وأخيرا من مراجعة الطبيب لوصف العلاج المناسب لأن العلاج بالأعشاب لا يناسب جميع الأشخاص وله محاذيره أيضا. ويفيد في الانخفاض الحرص على التغذية الجيدة المتوازنة مع الإكثار من العسل الطبيعي في الغذاء.
المصدر
- صداع وطنين في الأذن.
- مشكلات في العين والرؤية.
- دوار ونوبات إغماء مختلفة الشدة.
من هنا تأتي ضرورة أن يبادر كل من يعاني ارتفاعا في الضغط أو انخفاضا إلى مراجعة الطبيب لوصف الدواء المناسب، مع التذكير بأن الأعشاب ليست علاجا دائما أو مناسبا لكل شخص، بل يجب أخذ الحيطة والحذر والتقيد بالتعليمات الخاصة بالأعشاب من قبل
المختصين لجني الفائدة المرجوة بإذن الله.ولتقليل ارتفاع ضغط الدم نشير إلى فائدة زهرة شجر الزيزفون حيث يعمل منه شراب منقوع ويؤخذ منه مقدار ملعقة أكل مرة واحدة في اليوم.
في أحيان كثيرة يكون علاج ضغط الدم في تغيير نمط التغذية التي يسلكها المريض وذلك بواسطة تناول عصير بعض الفاكهة مع بعض الخضار مثل الجزر- السبانخ- البقدونس- الثوم بالبصل- يعمل منها عصير ويؤخذ منه لمدة معينة وهي شهر واحد لتخليص الجسم من أي ترسبات ومن تراكم كلوريد الصوديوم، كما يمد الجسم بمعدن البوتاسيوم، ويستحب تكرار هذه الطريقة مرتين في السنة للحصول على نتيجة أفضل بإذن الله والتمتع بحياة طبيعية جميلة.وقد تبين وجود علاقة بين ضغط الدم المرتفع والمزاج الشخصي، فأكثر المصابين بارتفاع الضغط هم من الأشخاص الذين يحبون العجلة والسرعة في إتمام أمور حياتهم في أقصر وقت ممكن، وضغط الدم يكون أحيانا وراثيا وأحيانا استعداد نفسي فعند الملاحظة الأسبوعية للأفراد المصابين بضغط الدم يلاحظ أن ارتفاع ضغط الدم لا يكون على وتيرة واحدة بل يتبدل من يوم إلى آخر ومن أسبوع إلى آخر.
كما ثبت أن للبيئة والغذاء والطقس دورا كبيرا في هذه الاختلافات المتباينة وتوتر الأعصاب والإجهاد، ففي الأيام الباردة يرتفع ضغط المريض إلى حد كبير، أما في الأيام الدافئة فإنه ينخفض، وفي الطب الشعبي توجد بعض الأدوية المساعدة على تثبيت ضغط الدم بما يناسب الجسم:
- إمداد الجسم بالحوامض العضوية عن طريق تناول التفاح والعنب والتوت، أو شرب عصيرها، والكمية المطلوبة لذلك هي: أكواب من هذا العصير يوميا يوزع على مقدار الوجبات الثلاث، وإذا استبدل عنها بخل التفاح ملعقتين صغيرتين منه في كوب الماء تشرب مع كل وجبة طعام تعد كافية للغرض المطلوب.
- على المصاب أن يستبدل البر بالذرة لأن البر مثل السكر يكسب البول تفاعلا قلويا تصفيه الكلى من الدم لتخصيص درجة القلوية إلى حدها الطبيعي.
- من خواص ملح الطعام أنه يمسك السوائل في الجسم، فعلى المصابين بضغط الدم المرتفع أن يتجنبوا استعمال الأغذية المالحة لأنها تسبب العطش والإكثار من شرب الماء ويظل يدور مع الدورة الدموية مختلطا بالدم مسببا ارتفاعا بدرجة ضغط الدم إلى أن تفرزه الكلى وتطرده خارجا.وللعسل أيضا مفعول مضاد للملح ومن فوائده:
- إنه يجذب الماء ويحد من كميته في الدم، ويساعد على عدم تزايد الماء في الجسم فضلا عن ميزة جذب الماء وطرده، وبذلك ينخفض ضغط الدم.
ولابد أولا وأخيرا من مراجعة الطبيب لوصف العلاج المناسب لأن العلاج بالأعشاب لا يناسب جميع الأشخاص وله محاذيره أيضا. ويفيد في الانخفاض الحرص على التغذية الجيدة المتوازنة مع الإكثار من العسل الطبيعي في الغذاء.
المصدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق