حذّرت دراسة جديدة من أن العقاقير المستخدمة لمعالجة العجز الجنسي مثل حبوب الفياجرا، ساهمت في الارتفاع الحاد في الأمراض المنقولة عن طريق الاتصال الجنسي لدى الأشخاص فوق سن 45 عاماً.
ووجدت الدراسة، التي نشرتها صحيفة بريطانية اليوم الجمعة، أن الفشل في ممارسة الجنس الآمن في منتصف العمر أدى إلى ارتفاع الأمراض الجنسية في بريطانيا بمعدل الضعف منذ 10 سنوات.
وقالت إن أعداداً متزايدة من الأشخاص العازبين في منتصف العمر يستخدمون المواقع الاجتماعية على شبكة الإنترنت للعثور على شركاء جدد، لكن الكثير منهم يغفلون استخدام الواقي الذكري.
وحثت الدراسة هؤلاء الأشخاص على ممارسة الجنس الآمن للحد من حالات الإصابة بالأمراض الجنسية، بعد الارتفاع الكبير في معدلات الإصابة بأمراض الزهري والكلاميديا والسيلان في بريطانيا بين الأشخاص من الفئة العمرية 45 إلى 64 عاماً.
وعزت الأسباب إلى إرتفاع معدلات الطلاق وبشكل دفع الكثير من النساء البريطانيات فوق سن 45 عاماً على الإقبال على مواقع التعرّف بحثاً عن شركاء جدد.
وقالت الدراسة إن الإقبال الواسع على استخدام العقاقير لمكافحة العجز الجنسي، مثل الفياجرا وسياليس وليفترا، ساهم في زيادة النشاط الجنسي للرجال.
ووجدت الدراسة، التي نشرتها صحيفة بريطانية اليوم الجمعة، أن الفشل في ممارسة الجنس الآمن في منتصف العمر أدى إلى ارتفاع الأمراض الجنسية في بريطانيا بمعدل الضعف منذ 10 سنوات.
وقالت إن أعداداً متزايدة من الأشخاص العازبين في منتصف العمر يستخدمون المواقع الاجتماعية على شبكة الإنترنت للعثور على شركاء جدد، لكن الكثير منهم يغفلون استخدام الواقي الذكري.
وحثت الدراسة هؤلاء الأشخاص على ممارسة الجنس الآمن للحد من حالات الإصابة بالأمراض الجنسية، بعد الارتفاع الكبير في معدلات الإصابة بأمراض الزهري والكلاميديا والسيلان في بريطانيا بين الأشخاص من الفئة العمرية 45 إلى 64 عاماً.
وعزت الأسباب إلى إرتفاع معدلات الطلاق وبشكل دفع الكثير من النساء البريطانيات فوق سن 45 عاماً على الإقبال على مواقع التعرّف بحثاً عن شركاء جدد.
وقالت الدراسة إن الإقبال الواسع على استخدام العقاقير لمكافحة العجز الجنسي، مثل الفياجرا وسياليس وليفترا، ساهم في زيادة النشاط الجنسي للرجال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق