لندن - يو بي اي - وجدت دراسة جديدة أن الأشخاص الذين يعانون سوءا في النوم الليلي هم أكثر عرضة 6 مرات للإصابة بالسكري وأمراض القلب.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن الباحثين بجامعة «امبريال كولدج لندن» وجدوا أن الأشخاص الذين يصارعون ويستغرقون وقتاً أطول ليناموا هم أكثر عرضة 6 مرات للإصابة بالسكري وأمراض القلب.
وقد تساعد هذه النتائج الجديدة على تفسير أبحاث سابقة أظهرت أن الأشخاص الذين يعملون بدوامات ليلية هم أكثر عرضة للإصابة بالنوع الثاني من السكري وأمراض القلب. وشملت الدراسة الجديدة 20 ألف شخص حيث تبيّن أن البروتين المصاب بخلل والمعروف بـ«MT2»، قد يعطل الرابط بين إيقاعات الساعة البيولوجية عندنا وفرز هرمون الإنسولين ما يؤدي إلى خلل في ضبط السكر بالدم وبالتالي إلى النوع الثاني من مرض السكري.
وقال الباحث فيليب فروغل ان «ضبط السكر في الدم هو إحدى العمليات الكثيرة التي تنظمها ساعة الجسم البيولوجية».
وبدوره رأى الباحث إياين فريم مدير الأبحاث في مركز «ديابيتس يو كيه» ان «الدراسات الجينية المماثلة، مفيدة لانها قد تساعدنا على فهم كيفية تأثير الجينات على خطر الإصابة بالنوع الثاني من السكري».
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن الباحثين بجامعة «امبريال كولدج لندن» وجدوا أن الأشخاص الذين يصارعون ويستغرقون وقتاً أطول ليناموا هم أكثر عرضة 6 مرات للإصابة بالسكري وأمراض القلب.
وقد تساعد هذه النتائج الجديدة على تفسير أبحاث سابقة أظهرت أن الأشخاص الذين يعملون بدوامات ليلية هم أكثر عرضة للإصابة بالنوع الثاني من السكري وأمراض القلب. وشملت الدراسة الجديدة 20 ألف شخص حيث تبيّن أن البروتين المصاب بخلل والمعروف بـ«MT2»، قد يعطل الرابط بين إيقاعات الساعة البيولوجية عندنا وفرز هرمون الإنسولين ما يؤدي إلى خلل في ضبط السكر بالدم وبالتالي إلى النوع الثاني من مرض السكري.
وقال الباحث فيليب فروغل ان «ضبط السكر في الدم هو إحدى العمليات الكثيرة التي تنظمها ساعة الجسم البيولوجية».
وبدوره رأى الباحث إياين فريم مدير الأبحاث في مركز «ديابيتس يو كيه» ان «الدراسات الجينية المماثلة، مفيدة لانها قد تساعدنا على فهم كيفية تأثير الجينات على خطر الإصابة بالنوع الثاني من السكري».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق